Tuesday, May 19, 2009

قبلة علي جبينك يا ابي

عندما انظر الى الاباء من حولي,,
وانظر الى الابناء في كوني
ارى هذا يشتم اباه وهذا يسب اباه
وهذا يلقب اباه بأبشع الالقاب
لا املك الا أن أطبع
قبلة علي جبينك يا ابي


عندما أرى فرق المستويات الماديه
وأرى كيف وفرت لنا سبل العيش الكريمة
يكفي أنك أمنت لنا حياة سعيدة
كيف بوسائل الرفاهيه
ومطالبنا وقبلها تعليمنا
لاأملك سوى أن أطبع
قبلة علي جبينك يا ابي


عندما أرى حالات العنف الاسري
وهروب الفتيات
وكثرة المطلقات
أقبل جبينك يا أبي
**
فكم عانيت وشقيت
ورغم ذلك تبتسم مجرد دخولك البيت
ما أرق قلبك يا أبي..

لا أنكر غيابك الطويل

ولكن مكانك في قلبي
لا يتغير مهما طال الرحيل


أبائنا

قليلآ ما يتكلمون بحقوقكم
كأبآء
ولكن مهما تناسوا دوركم
او قللو من اهميتكم
أعلموا اننا ابنائكم لاننسى ذلك أبدآ
أحياءً كنتم أم أموات


عندما نرى كل شيء حولنا نذكركم
يكفي أن اسمائنا مرتبطه بأسمائكم لنذكركم كل يوم
ولكي نحبكم أكثر ونزداد فيكم فخرآ
فأنتم من له الفضل بعد الله بوجودنا
ومهما قسوتم علينا او انشغلتم عنا
ستظل قلوبنا تلهج بالدعاء لكم

ليس هناك فرح اعظم من فرح الابن بمجد ابيه ولا اعظم من فرح الاب بنجاح ابنه

اه يا ابي لو تدري كم اشتاق الى حضنك الدافء والرحب
وإلى إبتسامتك التى تملىء حياتي

منقول للامانة

Saturday, May 16, 2009

اختيار الشريك المناسب مابين القلب والعقل !




ان اختيار الشريك المناسب هو الخطوة الاولي نحو تكوين أسرة ناحجه ، هنا الاسترشاد بالقلب والعقل معا وأنت تبحث عن الانسان الذي سيشاركك حياتك ،

يعتمد أناس على عقولهم فقط وهم يبحثون عن شريك حياتهم، فيضعون قوائم بالصفات (الجسدية والعقلية والنفسية) التي يريدون توافرها في الشريك المنتظر، وتبدأ رحلة البحث عن شخص تتوافر فيه كل هذه الصفات أو معظم هذه الصفات، ويحدث أحياناً أن يلتقي هؤلاء بأشخاص تتوافر فيهم معظم الصفات التي يريدونها، ومع ذلك لايشعرون بميل نحوهم، وبالمقابل قد يلتقون بأشخاص يتوافر فيهم القليل من هذه الصفات ومع ذلك يشعرون نحوهم بميل كبير، وهنا يحدث الخطأ اذ يتجاهلون هذا الميل ويؤثرون الالتزام بقوائمهم ظناً منهم أن قراراً خطيراً كهذا يجب أن يكون عقلانياً والا تتدخل المشاعر فيه. وأود هنا أن أشرح من خلال الابحاث الحديثة التي كشفت الكثير عن طريقة عمل الدماغ. لماذا نميل الى أشخاص معينين أو ننفر من أشخاص آخرين دون أن نعرف أحياناً سبب ذلك. إن هذا الميل أو النفور ليس مجرد مشاعر يجب عدم الالتفات اليها بل هو في كثير من الاحيان تعبير عن حاجات دفينة في العقل الباطن لا يستطيع العقل الواعي ادراكها. توجد منطقة في دماغ الانسان تدعى الجهاز اللمبي (limbic system) هذه المنطقة هي مركز العقل الباطن تقريباً، وهي تخزن كل الاحداث التي تمر بنا وكل المشاعر المرافقة لها، فعندما نلتقي بأشخاص ننسجم معهم، وتمتلئ نفوسنا بالمشاعر الايجابية في أثناء التعامل معهم يخزن الجهاز اللمبي حركات هؤلاء الاشخاص وتعابير وجوههم وطريقتهم في الكلام، كما يخزن المشاعر المرافقة لهذه المظاهر، وهي مشاعر السرور والارتياح، وبالمقابل عندما نلتقي بأشخاص لا ننسجم معهم وتمتلئ نفوسنا بالمشاعر السلبية في أثناء التعامل معهم يخزن الجهاز اللمبي حركات هؤلاء الاشخاص وتعابير وجوههم وطريقتهم في الكلام كما يخزن المشاعر السلبية المرافقة لهذه المظاهر، وهي مشاعر الاستياء وعدم الارتياح، الآن حينما نلتقي بشخص تشبه حركاته وتعابير وجهه وطريقته في الكلام الى الجهاز اللمبي، حيث ستجري هناك مقارنة بينها وبين صورة سابقة مشابهة، فإذا وجدت صور مشابهة تولد عند الانسان شعور مشابه للشعور الذي ولدته الصور الاولى، هو شعور السرور والارتياح، ويحدث العكس تماماً حينما نلتقي بشخص يشبه الاشخاص الذين لا نرتاح لهم، ولعل هذا هو تفسير ما يسمى بالحدس أي بالميل أو النفور الذي ينتابنا حيال شخص ما دون أن نعرف سبب ذلك. إن هذا الاحساس لا يأتي من فراغ وانما يبنى على معلومات مخزونة في العقل الباطن، ولذلك يجب أخذه بعين الاعتبار وعدم تجاهله.
لا أقصد هنا الا يضع الانسان في ذهنه أي صفات معينة يطلبها في الشريك الآخر، وأن يعتمد على مشاعره فقط، وأنما أقصد أنه اذا حصل تعارض بين قائمة الصفات التي نريدها في الطرف الآخر ومشاعرنا تجاهه علينا الا نتجاهل هذا التعارض بدعوى العقلانية، بل يجب أن نأخذه على محمل الجد وأن نعتبره فرصة لأكتشاف أنفسنا، وأن نسأل أنفسنا السؤال التالي: لماذا حصل هذا التعارض؟ ومن خلال الاجابة على هذا السؤال ومن خلال قراءة مشاعرنا ومعرفة الدوافع الكامنة وراءها سنعرف تماماً ما الصفات التي نريدها في شريك حياتنا، وسنعدل من قائمة الصفات التي وضعها العقل الواعي لتتناسب مع قائمة الصفات المخزونة في العقل الباطن، وهكذا نقترن بالشريك الذي نقتنع به ونرتاح له في نفس الوقت.
إن الصدق هو أساس النجاح في هذه الحياة، وهو أساس النجاح في علاقة الانسان مع نفسه ومع الآخرين. إن عملية أكتشاف الآخر هي عملية اكتشاف للذات في نفس الوقت، فعندما نكتشف الصفات التي تجذبنا نحو الآخرين نكون قد أكتشفنا المزيد عن أنفسنا ورغباتنا ومخاوفنا وحاجاتنا الحقيقية، وبمقدار ما تتصف هذه العملية بالصدق والشفافية يحقق الانسان النجاح في علاقته مع نفسه ومع الآخرين.
الخلاصة: يجب الا نختار شريك حياتنا بأستخدام الذكاء فقط أو العاطفة فقط، وانما بأستخدام الذكاء والعاطفة معاً، أي بأستخدام الذكاء العاطفي فبجناحي الذكاء والعاطفة أو بجناحي العقل والقلب يحلق الانسان في سماء السعادة والطمأنينة.
المصدر: كتاب الذكاء العاطفي في الاسرة.

يمكن تلخيص خطوات الاختيار السليم
في 3 خطوات ...

1- الرؤيه والتفكير
وهي رؤية الطرفين لبعضهم واخذ مهله كافيه للتفكير
2- الاستشاره
وهي اخذ رئي من حولك والسؤال عن كل طرف من الطرفين
3 - الاستخاره
صلاة الاستخاره قبل الرد وهي ركعتين ودعاء
والله الموفق :)

Sunday, May 10, 2009

الحب اساس الزواج

منقول عن /د. مصطفى غالب
يعتبر الحب أساس العلاقات الزوجية الناجحة التي تدوم بين الرجل والمرأة إلى الأبد. والحب بالنسبة للروابط الزوجية ضروري ومفيد لما يوفره من استقرار وراحة وانسجام بين المتزوجين، أن ميل شخص إلى آخر بحيث يلمس فيه كل الأوصاف المستحسنة وكل لفتة منه أو حركة يراها حسنة ولايمكن تفسير هذا الميل أو الاعجاب لأنه أحيانا ينبثق فجأة بحيث أننا نرى شخصا لم نشاهده من قبل وأول ما نرنو اليه بنظرة واحدة نهواه ويدخل شغاف قلوبنا، فنستخدم ما لدينا من الوسائل لنتقرب اليه ونظهر له عطفنا وحبنا، ومن الحب ما يتولد أيضا بالمعاشرة والاستمرار بالمؤانسة مع الشخص الذي كنا في أول الأمر نترفع من أن ننظر اليه، ومنه ما يتولد من صنع الجميل، وقد لا نعلم لأي سبب نحب الشخص الفلاني لأننا إذا نظرنا إليه من حيثية الجمال نرى من يفوقه جمالا وحسنا، والذي تقر له مقلتانا ويحسن فيهما، فنخجل أن تراه عينا سوانا.
ونحن بالطبع نعجز عن تفسير هذه المشاعر والأحاسيس الا بالهام علوي رباني، فإن في هذا الأمر عجبا، ولا يمكننا أن نقدم تفسيرا له، نعم أن الجمال هو الواسطة لاحداث الحب والشغف، ولكن يلاحظ وجود شيء آخر له الفعل الأكبر لتوليد عناصر المحبة، والغرام والشغف، وهذا الشيء هو أدب الشخص المحبوب ولطافة أخلاقه وسلاستها، فكم من جميل نراه مكروها لقلة آدابه وتصرفاته السيئة، وكم من كريه المنظر نراه محبوبا لطفيا مقدار لأدبه وحسن سلوكه وخصاله، فلذا يجب على كل من تزوج أن يمنح زوجته الحب والعطف والوفاء، لا لجمالها بل لحسن معاشرتها وطيبة خصالها ، إذ لا خير في الحب المؤسس على جمال زائل، فإن ثوب الجمال لا يقيم الا مدة وجيزة، وحتى يأفل المسبب زال السبب أيضا.
وأما حب التعقل والآداب والأخلاق الحسنة فيزداد يوميا فيوما، لأن العقل يزداد في إدراكه ووعيه كلما تقدم الإنسان في السن.
ويرى العالم الكبير جول مشيله وهو يصف الزواج والانسجام الحقيقي المبني على دعائم متينة بين الزوجين فيقول: ليست الآلام أسوأ ما تلقاه المرأة في الزواج. ولكن أسوأ من هذا أن تذبل زهرة المرأة، وأن تفيض نضارتها، وتتطلع إلى آمال بعيدة التحقيق، وان تنالها الحياة يثقلها فيتولاها الملل والسأم والضيق بالدنيا وما فيها، وحين تحيا حياة العزلة والانطواء، أو تترمل قبل الأوان.
ويقول ستاندال: المرأة الباردة ذات العاطفة الهادئة، امرأة لم تعثر على الرجل الذي يستحق حبها وتستطيع أن تحبه. ويضيف في غير مكان: منظر الجمال الفتان، في البيعة أو في الفن الجميل يذكر المحبوب بصورة المحبوبة.

Monday, May 4, 2009

اقتراح !!

هو ايه ؟؟ ال 80 مليون يموتو
ونستورد 2 جداد من بره ولد وبنت بس مش اخوات طبعا
ويكون انتاج برفكت طبعا
صغنانين كده قمامير خالص طبعا
ونحطهم تحت برنامج رعايه وتربيه صحيحه جدا وفقا لمعايير خاصه
عشان يطلعو نموذج يحتذي به ( احم احم )ه
ويبقو هما باه الملك والاميره حرمه للبلاد

وكل لما يخلفو بأه ولادهم هيبقو امره وملوك طبعا
وبكده نبقي قضينا علي الازمه الاقتصاديه
والازمه السكانيه
وازمة المواصلات
وازمة المرتبات كل الناس هتبقي صحاب البلد باه
وكل ازمات المعيشه لمدة يجي 100 سنه قدام
ياسلالالالالالالام يعني مصر هيكون تعدها لمدة 25 سنه 2وبعد 30 سنه لما الملك والملكه يتجوزو 4 عشان الاولاد ندور للاولاد علي عرسان ويتجوزو علي ال100 سنه مصر هيكون تعددها 10 افراد
ههههههههههههههههههههههههههههههه
وعشان الناس دي هتبقي متربيه وفقا لمعايير خاصه
مش هيكون في اي مشاكل من اي نووووووووع
ههههههههههههههههههههه
اي خدمه انا حليت الازمه
لولولوللولولي